مدخل معاصر إلى فلسفة العقل – جون هيل

فكر وفلسفة ومنطق ,

كتاب مدخل معاصر إلى فلسفة العقل هو كتاب للفيلسوف الأمريكي جون هيل، صدر عام 1994. يهدف الكتاب إلى تقديم مقدمة شاملة ومحدثة لفلسفة العقل، ويتناول مجموعة واسعة من القضايا، بما في ذلك:

  • الوعي: ما هو الوعي؟ ما هي طبيعته؟
  • الشعور: ما هو الشعور؟ ما هو دوره في الوعي؟
  • العقل والجسد: ما العلاقة بين العقل والجسد؟
  • الإرادة الحرة: هل نحن أحرار في اختيار أفعالنا؟
  • اللغة والعقل: كيف ترتبط اللغة بالعقل؟
  • الذكاء: ما هو الذكاء؟ ما هو طبيعته؟

يتناول الكتاب هذه القضايا من منظورات مختلفة، بما في ذلك:

  • التحليل: يركز هذا المنظور على تحليل المفاهيم والقضايا العقلية.
  • التجريبي: يركز هذا المنظور على التجربة والدليل التجريبي.
  • الفلسفة العقلية الفيزيائية: يحاول هذا المنظور التوفيق بين الفلسفة العقلية والعلوم الطبيعية.

يقدم الكتاب تقييمًا نقديًا لمختلف الآراء حول القضايا العقلية، ويطرح أسئلة مثيرة للتفكير حول ماهية العقل وطبيعته.

المقدمة

يبدأ الكتاب بمقدمة موجزة عن تاريخ فلسفة العقل، ويقدم لمحة عامة عن القضايا الرئيسية التي تتناولها الفلسفة العقلية.

الوعي

يتناول الفصل الأول من الكتاب مفهوم الوعي، ويناقش الأسئلة التالية:

  • ما هو الوعي؟
  • ما هي طبيعته؟
  • ما هي خصائصه؟

الشعور

يتناول الفصل الثاني من الكتاب مفهوم الشعور، ويناقش الأسئلة التالية:

  • ما هو الشعور؟
  • ما هو دوره في الوعي؟
  • ما هي أنواع الشعور؟

العقل والجسد

يتناول الفصل الثالث من الكتاب العلاقة بين العقل والجسد، ويناقش الأسئلة التالية:

  • ما هي العلاقة بين العقل والجسد؟
  • هل العقل مادي؟
  • هل الوعي مادي؟

الإرادة الحرة

يتناول الفصل الرابع من الكتاب الإرادة الحرة، ويناقش الأسئلة التالية:

  • هل نحن أحرار في اختيار أفعالنا؟
  • ما هو دور الإرادة الحرة في السلوك البشري؟

اللغة والعقل

يتناول الفصل الخامس من الكتاب العلاقة بين اللغة والعقل، ويناقش الأسئلة التالية:

  • كيف ترتبط اللغة بالعقل؟
  • ما دور اللغة في التفكير؟
  • ما دور اللغة في الوعي؟

الذكاء

يتناول الفصل السادس من الكتاب مفهوم الذكاء، ويناقش الأسئلة التالية:

  • ما هو الذكاء؟
  • ما هو طبيعته؟
  • كيف يمكن قياس الذكاء؟

الخاتمة

يقدم الكتاب خاتمة موجزة تسلط الضوء على بعض التحديات الرئيسية التي تواجه فلسفة العقل.